الأطفال والإتيكيت ..
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأطفال والإتيكيت ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأطفال والإتيكيت
* الأطفال والإتيكيت:
- هل الطفل يحاسب علي تصرفاته مثل الكبير ... وهل تؤخذ عليه تصرفاته
فنحن دائماً ما نطلق علي سلوكهم الخاطيء "تصرفات عيالية" ويمتد هذا الوصف
للأشخاص الكبار في بعض الأحيان عند عدم احتواء أزمة أو موقف يواجههم ...
المسألة ليست هي محاسبة الطفل وإنما هي أسلوب تربيته لابد وأن يكون صحيحاً
منذ الصغر، وأسلوب التربية هذا يتمثل في قواعد اللياقة والذوق (الإتيكيت)
المتبع من جانبهم في أي موقف من مواقف الحياة ... مثل الحديث في
التليفونات، أو عند اصطحابهم في أماكن عامة.
* مقاطعة الأطفال للمكالمات التليفونية:
إذا كنت تحدث صديقك أو رئيسك في العمل في أمر هام في التليفون ثم سمعت نواح
طفلك وبكائه رغبة في التحدث مع الطرف الآخر ... هل من اللائق أن تترك له
السماعة لكي يسترسل بدلاً منك في الحديث؟
- لا يوجد هناك طفل مثالي يتجنب تصرف مثل هذا السلوك، لكن الأهم كيف يتم
تدريبه علي السلوك المفترض في سن مثل سنه هذا والحل الأمثل للوصول لذلك هي
إما:
* اصطحاب الأطفال في الأماكن العامة:
لا يفضل اصطحابهم إلي أي مكان عام لعدم إثارة الفوضي، لكن إذا
اضطرتك الظروف لفعل ذلك فلا توجد قواعد محددة وإنما الملاحظة المستمرة
وإخبارهم بالخطأ والصح أثناء التجربة ... وليس من الصحيح في شيء أن تغلق
عليهم الأبواب وتوصدها، وإنما المواجهة لمثل هذه المواقف ست**بهم الخبرة
وتعلمهم، لأن عملية التعلم تستغرق وقتاً كبيراً علي طول فترة الطفولة حتى
الوصول لمرحلة الشباب.
فلا تقلق مازالت الفرصة أمام أطفالك لتعلم قواعد الإتيكيت.
1- أن تخبر صديقك وداعاً ثم تستكمل المحادثة معه في وقت لاحق بعيداً عن
أطفالك ... ولكن هذا صعباً للغاية مع رئيس العمل!! 2- الحل الثاني هو ترك
الطفل يتحدث مع صديقك علي أن يكون المحور الوحيد للحديث كلمة الوداع "باي
باي ...".
الأطفال والإتيكيت
* الأطفال والإتيكيت:
- هل الطفل يحاسب علي تصرفاته مثل الكبير ... وهل تؤخذ عليه تصرفاته
فنحن دائماً ما نطلق علي سلوكهم الخاطيء "تصرفات عيالية" ويمتد هذا الوصف
للأشخاص الكبار في بعض الأحيان عند عدم احتواء أزمة أو موقف يواجههم ...
المسألة ليست هي محاسبة الطفل وإنما هي أسلوب تربيته لابد وأن يكون صحيحاً
منذ الصغر، وأسلوب التربية هذا يتمثل في قواعد اللياقة والذوق (الإتيكيت)
المتبع من جانبهم في أي موقف من مواقف الحياة ... مثل الحديث في
التليفونات، أو عند اصطحابهم في أماكن عامة.
* مقاطعة الأطفال للمكالمات التليفونية:
إذا كنت تحدث صديقك أو رئيسك في العمل في أمر هام في التليفون ثم سمعت نواح
طفلك وبكائه رغبة في التحدث مع الطرف الآخر ... هل من اللائق أن تترك له
السماعة لكي يسترسل بدلاً منك في الحديث؟
- لا يوجد هناك طفل مثالي يتجنب تصرف مثل هذا السلوك، لكن الأهم كيف يتم
تدريبه علي السلوك المفترض في سن مثل سنه هذا والحل الأمثل للوصول لذلك هي
إما:
* اصطحاب الأطفال في الأماكن العامة:
لا يفضل اصطحابهم إلي أي مكان عام لعدم إثارة الفوضي، لكن إذا
اضطرتك الظروف لفعل ذلك فلا توجد قواعد محددة وإنما الملاحظة المستمرة
وإخبارهم بالخطأ والصح أثناء التجربة ... وليس من الصحيح في شيء أن تغلق
عليهم الأبواب وتوصدها، وإنما المواجهة لمثل هذه المواقف ست**بهم الخبرة
وتعلمهم، لأن عملية التعلم تستغرق وقتاً كبيراً علي طول فترة الطفولة حتى
الوصول لمرحلة الشباب.
فلا تقلق مازالت الفرصة أمام أطفالك لتعلم قواعد الإتيكيت.
1- أن تخبر صديقك وداعاً ثم تستكمل المحادثة معه في وقت لاحق بعيداً عن
أطفالك ... ولكن هذا صعباً للغاية مع رئيس العمل!! 2- الحل الثاني هو ترك
الطفل يتحدث مع صديقك علي أن يكون المحور الوحيد للحديث كلمة الوداع "باي
باي ...".
رُوح الغلآ- الجنس :
عدد المساهمات : 384
التقيم : 0
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
رد: الأطفال والإتيكيت ..
الله يعطيكـِ العافيه يارب
خالص مودتى لكـِ
وتقبلي ودي واحترامي
خالص مودتى لكـِ
وتقبلي ودي واحترامي
@انا هي انا@- الجنس :
عدد المساهمات : 487
التقيم : 1
تاريخ الميلاد : 20/05/1995
تاريخ التسجيل : 20/06/2011
mms :
مواضيع مماثلة
» سلوك الغضب عند الأطفال
» مفهوم الموت عند الأطفال
» موهبة الحفظ عند الأطفال وكيفية استغلالها!
» اسرع الخطوات لخفض درجة الحرارة عند الأطفال
» دراسة :قنينة الحليب المسائية تزيد من سمنة الأطفال ..
» مفهوم الموت عند الأطفال
» موهبة الحفظ عند الأطفال وكيفية استغلالها!
» اسرع الخطوات لخفض درجة الحرارة عند الأطفال
» دراسة :قنينة الحليب المسائية تزيد من سمنة الأطفال ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى